للسفر سبع فوائد و مين فينا مبيحبش السفر..و عشان تعرف طباع و عادات اي بلد لازم تروح هناك و مش بس كدة انت لازم تعيش معاهم عشان تعرف هم ايه و بيعملوا ايه؟؟ و دي حاجة مش سهلة لانك ممكن تتعرف علي بلد واحدة او اتنين بس صعب انك تكتشف عادات بلد باهلها في وقت قصير..و لما تروح اي بلد مش بس بيبقي هدفك انك تتعرف علي الناس دة انت كمان بيبقي نفسك تتفرج علي البلد كأماكن و تبقي عايز تعرف تاريخها و تكتشف عالم ممكن تكون ملحقتهوش او كنت تتمني انك تعيش فيه
-في مثل شعبي بيقول "من عاشر القوم 100 يوم صار منهم " يعني انت محتاج 3 شهور عشان تتعرف علي طباع اي بلد و تبدأ تكون واحد منهم...ايه رأيك بقي في اللي يعرفك علي بلد بلد في مصر و يعرفك طباع البلد في 4 دقائق بالكتير...اه و الله و ما عليك عليا حلفان
مش مصدق؟؟! طيب قطعتني ليه ؟؟؟ هو انا لسه قلت حاجة
-ياسر عبد الرحمن او "رحالة الكمنجة" ممكن يخليك تلف بلد بلد في 4 دقائق هي متوسط اي لحن تتر بينسجه..ياسر عبد الرحمن عبقريته مش بس انه بيعمل كل حاجة بأله واحدة...لا... دة عبقريته بتخليك تفتكر مسلسل 30 حلقة ممكن تنسي احداثه في 4 دقائق موسيقي
-اول لما بتسمع موسيقته عقلك بيدي خيالك امر بتخيل شوارع و ناس و حب و كره و دايما مش هتلاقي شارع زي التاني و لا هتلاقي بلد زي التانية..اكبر عيوب الرجل دة ان اي عمل او لحن بيعمله بيحطه في اختيار صعب جدا لانه بيبقي مطلوب منه ان اللحن اللي بعده يبقي احسن و احسن
و دة عيب يا عم كريم؟ احنا هنهزر بقي
-اه طبعا لانه بيسبب ضغط عصبي علي المبدع غير طبيعي انه دايما لازم يقدم الاحلي من اللي الاحلي و انه حط نفسه في مكان زي اللي واخد رقم موبايل كله اصفار سهل انك تحفظه و في نفس الوقت تبقي بتسأل هو ازاي وصل للرقم المميز دة
-جهز شنطتك بقي عشان مسافرين مع ياسر عبد الرحمن
-مين ممكن يصدق انك تحول صوت خطوات حصان لبداية لحن تتر مسلسل "فارس بلا جواد" و ممكن متبقاش فاكر كل اسامي الشخصيات او الاحداث في المسلسل بس مينفعش تنسي تتر المسلسل او بالاصح موسيقي ياسر عبد الرحمن اللي بتحكي كل تفصيلة في المسلسل...و دايما متخيل ان كل مشهد في المسلسل لو مفيهوش موسيقي بيبقي ناقص حاجة مهمة
-في فيلم حسن و مرقص مين ينسي علو صوت الموسيقي المعبر اكتر عن الصورة لما تشوف مشهد لما الشيخ و القسيس كانوا في شقتين جنب بعض و دة بيقول ابتهالات و دة بيقول ترانيم و غمض عينك ساعتها هتلاقي موسيقي ياسر عبد الرحمن بتكملك المشهد و مش محتاج تشوف المشهد تاني لان كل اللي هتفتكره و هتستناه هو انك تسمع الموسيقي و هي بتقولك ان المشهد دة من اهم مشاهد الفيلم من غير ما تبقي قاعد جنب المخرج في الكواليس و هو بيشرح اهمية المشهد
-ياسر عبد الرحمن ممكن يخليك تعرف احداث العمل قبل ما تشوفه من موسيقي البداية
متستغربش قوي كدة
-اسمع موسيقي ملاكي اسكندرية و قبل ما تتفرج علي الفيلم هتعرف ان الفيلم هيبقي عبارة عن لغز و ساعتها هتحس ان الموسيقي هي اللي بتجري عشان تحل اللغز دة
-حتي في في مسلسل "سارة" تحس من اللحن انك داخل لعالم براءة و طفولة جميل مفيش فيه لا نفاق و لا كذب و حتي في لحظات الوجع متقدرش تفصل ما بين الموسيقي و تعبيرات الممثلين و كلامهم
كل دة احنا لسه في القاهرة...هو انت هتريح قبل ما نطلع...يلا بيننا علي وجه قبلي
-موسيقي ياسر عبد الرحمن بتحب وجه قبلي و الدليل انها شبهه...وجه قبلي هتلاقي فيه الرجولة في المواقف الصعبة و الحزن الشديد وقت المواجع و فرح و مزمار وقت الفرح
ايه دة؟!! استني كدة
-ما هي دي موسيقي ياسر عبد الرحمن...اول لما تسمع دخلة المزمار بتاعت الليل و اخره لازم هتلاقي نفسك شايفها قبل ما تسمعها لانك هتتخيل انك ماشي في وسط شوارع قنا مثلا و عايش فيها بقالك زمن
-او استني مين فينا يقدر ينسي تتر الضوء الشارد و ازاي كان بيعبر عن كل مشهد في المسلسل حتي في مشاهد الحزن ساعة وفاة شخصية محمد رياض و تحس ان الموسيقي فعلا زعلانه عليه و في مشاهد الحب المستخبي بين ممدوح عبد العليم و مني زكي مكنش هيبقي ليها طعم من غير الوسيقي المكسوفة اللي اتعملت بايد ياسر عبد الرحمن
هي البلد دي مفيهاش متاحف
شكلك بتحب التاريخ...متخافش عنده كل حاجة...ما تيجي نروح مكتبة اسكندرية
-فيلم ناصر 56...ياسر عبد الرحمن عمل لحن مزيج ما بين مشاعر ناصر و علاقته بالشعب و قوة قراراته في الاوقات المستحيلة...
و الفرحة ساعة لما اعلن تأميم قناة السويس و كأن الموسيقي كانت عايشة في وقتها و فرحانة زيها زي البشر من لحم و دم و احساس..حتي في وقت الانكسار تحس ان الموسيقي ماشية مع الناس بتقول لناصر اوعي تمشي
-عمرك سمعت موسيقي بتاخد قرار؟!!!
انا مش مجنون يا عم و الله العظيم
-كل ما هتشوف فيلم ايام السادات و المشاهد اللي بيتاخد فيها قرارات حاسمة هتلاقي الموسيقي هي اللي بتاخد القرار مع الريس و كأنها بتضيف صعوبة علي اتخاذ القرار دة
وحشتك القاهرة صح؟؟
-طيب و انت راجع بقي هتنزل شوارع الحسين مع المال و البنون و اللي تعتبر من اعظم اعمال الرحالة اللي مع اول بداية اللحن هتلاقي ايدك بتتحرك معاه و تقعد تفتكر الشخصيات واحد واحد كأنك عايشها و بتتحرك جواك و هنا هتلاقي نفسك بتسمع موسيقي "اجتماعية" هتلاقي فيها اهلك و اصحابك و ناس تعرفهم من زمان
-معلش بقي و انت معدي تخطف رجلك علي شبرا عشان تشوف هي فوضي و الموسيقي اللي مع انكسار منة شلبي بعد رجوعها البيت و هي موجوعة بالام الاغتصاب و هنا هتلاقي الموسيقي مظلومة و ساعة انتفاضة الناس ضد الظلم و حاتم هتلاقي الموسيقي غضبانة...ما هتعمله ايه ؟؟ ما هو يقدر يخلي الموسيقي تحس و تتحس
-هو دة ياسر عبد الرحمن...كل اللي انت محتاجه معاه انك تغمض عينيك و تسيب الباقي عليه...هينقلك من مكان للتاني و من حزن لفرح و من انكسار لقوة
-ياسر عبد الرحمن مش مجرد ملحن اسمه بيجي من نجوم التتر...دة هو اللي بيدي طعم لاي حاجة بتتكتب عليها "صنعت بواسطة ياسر عبد الرحمن"
#ياسر_عبد_الرحمن
#الرحالة
#التتر
#كريم_مجدي
-في مثل شعبي بيقول "من عاشر القوم 100 يوم صار منهم " يعني انت محتاج 3 شهور عشان تتعرف علي طباع اي بلد و تبدأ تكون واحد منهم...ايه رأيك بقي في اللي يعرفك علي بلد بلد في مصر و يعرفك طباع البلد في 4 دقائق بالكتير...اه و الله و ما عليك عليا حلفان
مش مصدق؟؟! طيب قطعتني ليه ؟؟؟ هو انا لسه قلت حاجة
-ياسر عبد الرحمن او "رحالة الكمنجة" ممكن يخليك تلف بلد بلد في 4 دقائق هي متوسط اي لحن تتر بينسجه..ياسر عبد الرحمن عبقريته مش بس انه بيعمل كل حاجة بأله واحدة...لا... دة عبقريته بتخليك تفتكر مسلسل 30 حلقة ممكن تنسي احداثه في 4 دقائق موسيقي
-اول لما بتسمع موسيقته عقلك بيدي خيالك امر بتخيل شوارع و ناس و حب و كره و دايما مش هتلاقي شارع زي التاني و لا هتلاقي بلد زي التانية..اكبر عيوب الرجل دة ان اي عمل او لحن بيعمله بيحطه في اختيار صعب جدا لانه بيبقي مطلوب منه ان اللحن اللي بعده يبقي احسن و احسن
و دة عيب يا عم كريم؟ احنا هنهزر بقي
-اه طبعا لانه بيسبب ضغط عصبي علي المبدع غير طبيعي انه دايما لازم يقدم الاحلي من اللي الاحلي و انه حط نفسه في مكان زي اللي واخد رقم موبايل كله اصفار سهل انك تحفظه و في نفس الوقت تبقي بتسأل هو ازاي وصل للرقم المميز دة
-جهز شنطتك بقي عشان مسافرين مع ياسر عبد الرحمن
-مين ممكن يصدق انك تحول صوت خطوات حصان لبداية لحن تتر مسلسل "فارس بلا جواد" و ممكن متبقاش فاكر كل اسامي الشخصيات او الاحداث في المسلسل بس مينفعش تنسي تتر المسلسل او بالاصح موسيقي ياسر عبد الرحمن اللي بتحكي كل تفصيلة في المسلسل...و دايما متخيل ان كل مشهد في المسلسل لو مفيهوش موسيقي بيبقي ناقص حاجة مهمة
-في فيلم حسن و مرقص مين ينسي علو صوت الموسيقي المعبر اكتر عن الصورة لما تشوف مشهد لما الشيخ و القسيس كانوا في شقتين جنب بعض و دة بيقول ابتهالات و دة بيقول ترانيم و غمض عينك ساعتها هتلاقي موسيقي ياسر عبد الرحمن بتكملك المشهد و مش محتاج تشوف المشهد تاني لان كل اللي هتفتكره و هتستناه هو انك تسمع الموسيقي و هي بتقولك ان المشهد دة من اهم مشاهد الفيلم من غير ما تبقي قاعد جنب المخرج في الكواليس و هو بيشرح اهمية المشهد
-ياسر عبد الرحمن ممكن يخليك تعرف احداث العمل قبل ما تشوفه من موسيقي البداية
متستغربش قوي كدة
-اسمع موسيقي ملاكي اسكندرية و قبل ما تتفرج علي الفيلم هتعرف ان الفيلم هيبقي عبارة عن لغز و ساعتها هتحس ان الموسيقي هي اللي بتجري عشان تحل اللغز دة
-حتي في في مسلسل "سارة" تحس من اللحن انك داخل لعالم براءة و طفولة جميل مفيش فيه لا نفاق و لا كذب و حتي في لحظات الوجع متقدرش تفصل ما بين الموسيقي و تعبيرات الممثلين و كلامهم
كل دة احنا لسه في القاهرة...هو انت هتريح قبل ما نطلع...يلا بيننا علي وجه قبلي
-موسيقي ياسر عبد الرحمن بتحب وجه قبلي و الدليل انها شبهه...وجه قبلي هتلاقي فيه الرجولة في المواقف الصعبة و الحزن الشديد وقت المواجع و فرح و مزمار وقت الفرح
ايه دة؟!! استني كدة
-ما هي دي موسيقي ياسر عبد الرحمن...اول لما تسمع دخلة المزمار بتاعت الليل و اخره لازم هتلاقي نفسك شايفها قبل ما تسمعها لانك هتتخيل انك ماشي في وسط شوارع قنا مثلا و عايش فيها بقالك زمن
-او استني مين فينا يقدر ينسي تتر الضوء الشارد و ازاي كان بيعبر عن كل مشهد في المسلسل حتي في مشاهد الحزن ساعة وفاة شخصية محمد رياض و تحس ان الموسيقي فعلا زعلانه عليه و في مشاهد الحب المستخبي بين ممدوح عبد العليم و مني زكي مكنش هيبقي ليها طعم من غير الوسيقي المكسوفة اللي اتعملت بايد ياسر عبد الرحمن
هي البلد دي مفيهاش متاحف
شكلك بتحب التاريخ...متخافش عنده كل حاجة...ما تيجي نروح مكتبة اسكندرية
-فيلم ناصر 56...ياسر عبد الرحمن عمل لحن مزيج ما بين مشاعر ناصر و علاقته بالشعب و قوة قراراته في الاوقات المستحيلة...
و الفرحة ساعة لما اعلن تأميم قناة السويس و كأن الموسيقي كانت عايشة في وقتها و فرحانة زيها زي البشر من لحم و دم و احساس..حتي في وقت الانكسار تحس ان الموسيقي ماشية مع الناس بتقول لناصر اوعي تمشي
-عمرك سمعت موسيقي بتاخد قرار؟!!!
انا مش مجنون يا عم و الله العظيم
-كل ما هتشوف فيلم ايام السادات و المشاهد اللي بيتاخد فيها قرارات حاسمة هتلاقي الموسيقي هي اللي بتاخد القرار مع الريس و كأنها بتضيف صعوبة علي اتخاذ القرار دة
وحشتك القاهرة صح؟؟
-طيب و انت راجع بقي هتنزل شوارع الحسين مع المال و البنون و اللي تعتبر من اعظم اعمال الرحالة اللي مع اول بداية اللحن هتلاقي ايدك بتتحرك معاه و تقعد تفتكر الشخصيات واحد واحد كأنك عايشها و بتتحرك جواك و هنا هتلاقي نفسك بتسمع موسيقي "اجتماعية" هتلاقي فيها اهلك و اصحابك و ناس تعرفهم من زمان
-معلش بقي و انت معدي تخطف رجلك علي شبرا عشان تشوف هي فوضي و الموسيقي اللي مع انكسار منة شلبي بعد رجوعها البيت و هي موجوعة بالام الاغتصاب و هنا هتلاقي الموسيقي مظلومة و ساعة انتفاضة الناس ضد الظلم و حاتم هتلاقي الموسيقي غضبانة...ما هتعمله ايه ؟؟ ما هو يقدر يخلي الموسيقي تحس و تتحس
-هو دة ياسر عبد الرحمن...كل اللي انت محتاجه معاه انك تغمض عينيك و تسيب الباقي عليه...هينقلك من مكان للتاني و من حزن لفرح و من انكسار لقوة
-ياسر عبد الرحمن مش مجرد ملحن اسمه بيجي من نجوم التتر...دة هو اللي بيدي طعم لاي حاجة بتتكتب عليها "صنعت بواسطة ياسر عبد الرحمن"
#ياسر_عبد_الرحمن
#الرحالة
#التتر
#كريم_مجدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق